رحلتي مع القرآن : القرآن كتاب الله المسطور.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رحلتي مع القرآن : القرآن كتاب الله المسطور.

رحلة البحث في خطاب القرآن شرعة ومنهاجا
 
الرئيسيةالتوقيت الهجريالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

تحية للأعضاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فقد تقرر تعديل منتدياتنا بعد المعاناة وعدم الاعتبار للجهود والمساعي الطيبة من قبل إدارة الرابطة العالمية للشرفاء الأدارسة وأبناء عمومتهم ومحبيهم. لقد آثرنا أن نربط منتدياتنا بحقل العلم والمعرفة في إطار كتاب الله وهدي رسوله وعلوم السلف من آل بيته الأطهار. فأجريت تعديلات جوهرية شكلا ومضمونا تسمح بالاستفادة من ذلك بما يسعد الأعضاء في دنياهم وأخراهم. لذا أصبح الدخول إلى منتدياتنا تحت إسم مغاير على الرابط التالي: mouaden.yoo7.com فمرحبا بكم ولن نقصر في نفعكم والانتفاع بكم, تقبلوا احترامنا وتقديرنا,


 

 رب العالمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


تاريخ التسجيل : 04/08/2013
عدد المساهمات : 241

رب العالمين Empty
مُساهمةموضوع: رب العالمين   رب العالمين I_icon_minitimeالأحد يونيو 12, 2016 6:23 pm

12.06.2016
آيات ورد فيها "رب العالمين"
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿2 الفاتحة﴾
مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ ﴿28 المائدة﴾
فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿45 الأنعام﴾
قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿162 الأنعام﴾
أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿54 الأعراف﴾
قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلَالَةٌ وَلَٰكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿61 الأعراف﴾
قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي سَفَاهَةٌ وَلَٰكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿67 الأعراف﴾
وَقَالَ مُوسَىٰ يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿104 الأعراف﴾
وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿10 يونس﴾
لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿37 يونس﴾
فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿16 الشعراء﴾
قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿23 الشعراء﴾
فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ ﴿77 الشعراء﴾
وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿109 الشعراء﴾
وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿127 الشعراء﴾
وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٤٥ الشعراء﴾
وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٦٤ الشعراء﴾
وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٨٠ الشعراء﴾
وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٩٢ الشعراء﴾
أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٨ النمل﴾
يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿٣٠ القصص﴾
تَنْزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢ السجدة﴾
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٨٢ الصافات﴾
وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٧٥ الزمر﴾
ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿٦٤ غافر﴾

معنى كلمة رَبِّ في القرآن الكريم
ربب الرب في الأصل: التربية، وهو إنشاء الشيء حالا فحالا إلى حد التمام، ويقال ربه، ورباه ورببه. وقيل: (لأن يربني رجل من قريش أحب إلي من أن يربني رجل من هوازن) (هذا من حديث صفوان بن أمية لأبي سفيان يوم حنين قالها لما انهزم الناس أول المعركة من المسلمين (1).
فالرب مصدر مستعار للفاعل، ولا يقال الرب مطلقا إلا لله تعالى المتكفل بمصلحة الموجودات، نحو قوله: ﴿بلدة طيبة ورب غفور﴾ (2). وعلى هذا قوله تعالى: ﴿ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا﴾(3). أي: آلهة، وتزعمون أنهم الباري مسبب الأسباب، والمتولي لمصالح العباد، وبالإضافة يقال له ولغيره، نحو قوله: ﴿رب العالمين﴾(4) ، و ﴿ربكم ورب آبائكم الأولين﴾(5) ، ويقال: رب الدار، ورب الفرس لصاحبهما، وعلى ذلك قول الله تعالى: ﴿أذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه﴾(6) ، وقوله تعالى: ﴿ارجع إلى ربك﴾ (7) ، وقوله: ﴿قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي﴾(8) ، قيل: عنى به الله تعالى: وقيل: عنى به الملك الذي رباه (وهو قول أكثر المفسرين، ويرجحه قوله: (أكرمي مثواه) )، والأول أليق بقوله. والرباني قيل: منسوب إلى الربان، ولفظ فعلان من: فعل يبنى نحو عطشان وسكران، وقلما يبنى من فعل، وقد جاء نعسان.
(1) انظر: الروض الأنف 4/124؛ والنهاية لابن الأثير ج2/180).
(2) [سبأ/15].
(3) [آل عمران/80].
(4) [الفاتحة/1].
(5) [الصافات/126].
(6) [يوسف/42].
(7) [يوسف/50].
(8) [يوسف/23].

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mouaden.yoo7.com
 
رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رحلتي مع القرآن : القرآن كتاب الله المسطور. :: 2- القرآن شرعة :: 2- 1 أحكام الإيمان :: 2-1-2 الإيمان بالملائكة.-
انتقل الى: